صندوق الموارد البشرية- شراكات نوعية بـ 681 مليون ريال لدعم التوظيف
المؤلف: «عكاظ» (الرياض)10.12.2025

أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية عن إقامة تحالفات متميزة في جملة من القطاعات الحيوية بسوق العمل، حيث بلغت قيمة الدعم المقدمة ما يفوق 681 مليون ريال سعودي في مجال التأهيل المتقدم المرتبط بالتوظيف، وذلك خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025 الحالية.
وأفاد الصندوق بأن من أبرز المجالات التي تندرج ضمن هذه الشراكات الاستراتيجية: قطاعات الطاقة والمياه، والخدمات المساندة للنقل، والملاحة الجوية، والتطوير العمراني والتشييد والبناء، والتقنيات المتعلقة بالورق والصناعة، والأنشطة الترفيهية والمناسبات، والتعليم، مؤكدًا على مواصلة جهوده في إرساء دعائم شراكات مثمرة مع شتى القطاعات ذات الأهمية الاستراتيجية؛ بهدف مساندة وتمكين الكفاءات الوطنية الشابة من الجنسين للحصول على فرص عمل واعدة في سوق العمل، واستمرار المساعي في الاستثمار الأمثل في الطاقات البشرية.
ويطمح الصندوق إلى الاستجابة لمتغيرات ومتطلبات ديناميكية سوق العمل وتحسين فعالية البرامج والمبادرات الداعمة، ومواكبة التطورات المتسارعة ومراعاة الاحتياجات المتجددة للقطاعات الاقتصادية ذات الأولوية، وتطوير خطط وبرامج دعم التدريب والتأهيل والنهوض بالقدرات والإرشاد المهني الموجه للعناصر الوطنية، وذلك بما يتوافق مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 واستراتيجية سوق العمل ويسهم في تحقيقها.
ويُعد الصندوق من الأدوات الفعالة للإسهام بدور محوري في إمداد سوق العمل بالكفاءات السعودية المؤهلة تأهيلاً عالياً والمتسلحة بالعلم والمعرفة والمدربة تدريباً متميزاً من شباب الوطن الواعد من كلا الجنسين، ليكونوا على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات وتحقيق الأهداف الاستراتيجية المنشودة التي ستنعكس إيجاباً على الوطن على الأصعدة الاجتماعية والأمنية والاقتصادية، وذلك من خلال تمكين الشباب السعودي من اكتساب الخبرات والمهارات الضرورية لشغل الوظائف المتاحة في القطاع الخاص، مما سيترتب عليه آثار إيجابية ملموسة على الاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية المستدامة.
وأفاد الصندوق بأن من أبرز المجالات التي تندرج ضمن هذه الشراكات الاستراتيجية: قطاعات الطاقة والمياه، والخدمات المساندة للنقل، والملاحة الجوية، والتطوير العمراني والتشييد والبناء، والتقنيات المتعلقة بالورق والصناعة، والأنشطة الترفيهية والمناسبات، والتعليم، مؤكدًا على مواصلة جهوده في إرساء دعائم شراكات مثمرة مع شتى القطاعات ذات الأهمية الاستراتيجية؛ بهدف مساندة وتمكين الكفاءات الوطنية الشابة من الجنسين للحصول على فرص عمل واعدة في سوق العمل، واستمرار المساعي في الاستثمار الأمثل في الطاقات البشرية.
ويطمح الصندوق إلى الاستجابة لمتغيرات ومتطلبات ديناميكية سوق العمل وتحسين فعالية البرامج والمبادرات الداعمة، ومواكبة التطورات المتسارعة ومراعاة الاحتياجات المتجددة للقطاعات الاقتصادية ذات الأولوية، وتطوير خطط وبرامج دعم التدريب والتأهيل والنهوض بالقدرات والإرشاد المهني الموجه للعناصر الوطنية، وذلك بما يتوافق مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 واستراتيجية سوق العمل ويسهم في تحقيقها.
ويُعد الصندوق من الأدوات الفعالة للإسهام بدور محوري في إمداد سوق العمل بالكفاءات السعودية المؤهلة تأهيلاً عالياً والمتسلحة بالعلم والمعرفة والمدربة تدريباً متميزاً من شباب الوطن الواعد من كلا الجنسين، ليكونوا على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات وتحقيق الأهداف الاستراتيجية المنشودة التي ستنعكس إيجاباً على الوطن على الأصعدة الاجتماعية والأمنية والاقتصادية، وذلك من خلال تمكين الشباب السعودي من اكتساب الخبرات والمهارات الضرورية لشغل الوظائف المتاحة في القطاع الخاص، مما سيترتب عليه آثار إيجابية ملموسة على الاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية المستدامة.